يحاول الطالب الجامعي المُجتهد تحصيل أكبر فائدة مُمكِنة خلال تجربته الجامعية
معدّل أكاديمي مُمتاز
مهارات شخصية مُميزة
ساعات تطوعية أكثر
وتجارب عملية مُدهشة
بالإضافة لرغبته بإحداث التغيير الإيجابي.
إن الطالب الجامعي بحاجة لاكتساب الخبرات والمهارات التي تُؤهله لدخول سوق العمل بكل ثقة، ولكن تزاحم التحديات وعدم ترتيب الاولويات يقف عائقاً أمام الطالب مما يجعل ساعات تطوعه قليلة وفُرصه محدودة.
يتمثل تأثير العمل التطوعي على شخصية الفرد بجعله مُدركاً لقدراته المُمكنة ويُكسبه فرصة لتعزيز المهارات اللازمة لدخول سوق العمل كمهارات التواصل وإدارة الوقت والمهام، والعمل الجماعي.
يُتيح العمل التطوعي للطلاب فرصة اكتساب مهارات مهمة مثل القيادة وتنظيم الوقت وحل المشكلات.
فالشخص الذي لديه خبرة في الأعمال التطوعية ذو مؤهلات متفوقة على المرشحين اللذبن لم يخوضوا تجربة العمل التطوعي خلال مرحلتهم الجامعية، بالتالي يتمّيز بين المرشحين لملء شواغر العمل.
تتراوح عدد الساعات حسب المسؤوليات المختلفة والأدوار ضمن الفريق، ولكن كمعدل قد تصل بين ساعة- ثلاث ساعات في اليوم الواحد.
نحن نتعامل مع فريق متطوعينا بمهنية عالية، ونستثمر الكثير من الوقت والجهد في التدريب الذي يتناسب مع الأُسس التشغيلية التي تُنفذ ضمن كُبرى الشركات العالمية والتكنولوجية.
إن التطوع مع صافي يمنحك مساحة لإبراز قدراتك الأكاديمية وينمي مهاراتك الشخصية ويحفّز على إحداث التغيير الايجابي.