علم الحاسوب هو دراسة أجهزة الحاسوب والحوسبة بالإضافة إلى تطبيقاتها النظرية والعملية. يطبّق علم الحاسوب مبادئ الرياضيات والهندسة والمنطق على عدد كبير من الوظائف، بما في ذلك صياغة الخوارزمية وتطوير البرمجيات والأجهزة والذكاء الاصطناعي. [1]
هناك العديد من الأسباب التي تجعل علم الحاسوب تخصص مميز ومرغوب لدى الطلبة ومنها:
132 ساعة يمكن اجتيازها من ثلاث إلى أربع سنوات.
شركات تكنولوجيا المعلومات
العمل في الشركات التي تختص في كافة مجالات تكنولوجيا المعلومات مثل الحوسبة والتنقيب عن البيانات.
الحماية الرقمية
العمل في مجالات الحماية الرقمية لدى الشركات التي تعتمد على أنظمة الحاسوب وتكنولوجيا المعلومات في إدارة مهامها.
الشركات والمؤسسات
العمل لدى الشركات والمؤسسات التي تعتمد على تكنولوجيا المعلومات في إدارة مهامها.
المراكز والمعاهد
العمل لدى المراكز بإعطاء الدورات والتدريب في مجالات البرمجة.
شركات المواقع الإلكترونية
العمل لدى الشركات المعنية بتصميم وتطوير المواقع الإلكترونية أو التي تدير مواقع إلكترونية لأهداف تجارية أو غيرها.
المدارس
العمل لدى المدارس في مجالات الإشراف على مختبرات الحاسوب وتدريس مادة الحاسوب.
شركات البرمجة
العمل في مجال تصميم وكتابة البرمجيات لكافة القطاعات مثل شركات الدواء والمستشفيات والبنوك
مجالات عامة
العمل في المجالات الوظيفية التي تتطلب درجة البكالوريوس في أي تخصص مثل بعض وظائف التنسيق والإشراف.
1. بيل جيتس
أحد أكبر الأسماء في علم الحاسوب كما نعرفها، بدأ بيل جيتس برنامج لجهاز حاسوب Altair مع صديق الطفولة Paul Allen. بعد فترة وجيزة، بدأ الأصدقاء شركة Microsoft وبحلول سن 23 عامًا، حققت شركة Gates أرباحًا تبلغ 2.5 مليون دولار. اليوم، لا تزال الشركة التي أسست Microsoft Windows وOffice Suite اسمًا مألوفًا، وعلى الرغم من تنحي Gates من منصب الرئيس التنفيذي، إلا أن شركته ومؤسسته وعمله الخيري مستمرتان إلى وقتنا الحالي.
2. مارك زكربيرج
يعد مارك أحد أكثر الأسماء شهرة في عصرنا، وهو مؤسس الشبكات الاجتماعية الأكثر استخدامًا في عصرنا. من الصعب تخيل الحياة بدونها. لكن يجب على الجميع أن يبدأوا من مكان ما، وقد بدأ زوكربيرغ Facebook في غرفة سكنه في هارفارد كموقع حصري لطلاب جامعة هارفارد. أصبحت المنصة اليوم مكانًا للأصدقاء والعائلة للتواصل والعمل لبناء العلامة التجارية والتفاعل مع العملاء. [2]
تخصّص علم الحاسوب تخصّص مشبع في سوق العمل.
كتابة: سارة أبو شقرة.
تدقيق: حلا الحسن.
المراجع: